مشكلة اليوووووووووووووووووم

مشكلة هاني سعيد هي مشكلة الكرة المصرية منذ قديم الازل

هيه مشكلة انتقالات اللاعبين من والي الاهلي والزمالك

مشكلة اليوم

هيه مشكلة اللاعب هاني سعيد


والذي هو من حق الزمالك


ولرأي هذا سيغضب اصدقائي الاهلاوية ولخاصة صديقي العزيز أسامة الفداوي والذي افخر لكوني واحد منهم


ولكن تعالو معنا نحسبها بالعقل


اللاعب هاني سعيد خرج من نادي الاسماعيلي باستغناء موجه الي نادي الزمالك


والذي كان رغبة اللاعب حتي يوم السبت

ولكن بمجرد علمه بطلب الاهلي بضمه تناسي كل العهود التي ابرمها مع المسئولين في نادي الزمالك

وتنكر لكل الوعود وطلب الانضمام للنادي الاهلي

واانا هنا لا اعيب في شخصية النادي الاهلي والذي ودعونا نقتبس تعبير المسئولين في ادارة النادي الاهلي

وهي أن الاهلي ليس طرفا في القضية


ولكن اللاعب ابدي رغبة في اللعب للاهلي



وللحديث بقية …..,,,,





ولنكمل ما بدأناه من حديث

انها اذا منظومتنا الاحترافية التي تجعل

اليوم رغبتي ان العب في الزمالك الذي سيعطيني 5 جنيهات

وغدا رغبتي ان العب في الاهلي الذي سيعطيني 10


دعونا نتناسي موضوع الرغبة تلك

النغمة اللي يتلاعب بها الكثيرون


وعلي سبيل المثال لا الحصر


حسني عبدربه الذي اعترف في الفيفا ان رغيته ان يلعب في الاسماعيلي علي الرغم من ان احدا لم يهدده بشئ وهو يمضي للنادي الاهلي مطلع الموسم المنصرم


اللاعب محمود عبد الرازق شيكابالا

واتمني ان لا تخونني زاكرتي في موضوعه

وهو انه عندما عاد الي مصر من رحلة احتراف في نادي باوك اليوناني عاد ووقع عقد مع النادي الاهلي وهو ايضا لما يكن تحت تهديد السلاح وهو يوقع


وكانت الفضيحة الكبري في قضية الكابتن بشير التابعي

الذي كان محترفا في احد الاندية التركية وكانت مساعي الزمالك المستميتة في استعادة نجم خط دفاعه بشير التابعي الذي لم يكن قد مضي علي سفره الكثير

ولكن عادي بشير التابعي وقبل ان يذهب الي نادي الزمالك ذهب الي النادي الاهلي ليعرض خدماته ولسان حاله يقول لمجلس ادارة النادي الاهلي

أنا في الخدمة لو محتاجين مدافع

ولعل ذاكرتي لم تسعفني في الكثير والكثير

لكني اري انك طلبت اللعب لنادي الزمالك فلا تلعب علي وتر الرغبة مادامت المادة هية المسيطرة علي تفكيرك


واشكر قرائي الاعزاء علي سعة صدرهم

واتمني ألا يغضب مني الاصدقاء

الاهلاوية كانوا

أو

الزمالكاوية

اهتمامات الاهلي اكبر من لعب العيال ده

ياراجل

هههههههههه